الأحد، 7 أغسطس 2011

أتدري ...؟؟

أَتَدْرِي .. ؟
أَتَدْرِي .. ؟!
أشْتَاقُك كثيييرَا .. كثيييرًا ..
وَلَا تدْرِي حجم تلْك الإبتِسَامة التي ترْتسِمُ فِي وجْهِي
حينَ تمُرُ علي أيُ لحْظة في ذاكِرتي احتوتْك
ولنْ تدْري كيْف أنَ الشمْسَ تُشرِقُ فجْأة من عُمق اللْيلْ
...وتُشعُ النُجوم في سَماءِ نهَاري ..
كلمَا زارَنِي طيْفُك ..
أتذكرُ كلماتك حرْفا حرْفا .. و في كُل مرة يهتزُ لهَا قلْبي كَما في المرَة الأولَى
أذْكُرُ .. جميعَ حركَاتك .. وسكنَاتك ..
تقاسِيمَ وجهِك .. وتفاصِيل ملَامِحِكْ
ذلكَ البَريقُ اللماعُ الذي كُنتُ أراهُ في عيْنيْك .. مَازال في بُعدك يُنير ليْلي
و نغْمة ضِحكتِك العذْبة .. مَازِلتُ أذكُرُهَا
أنتَ حينَهَا ..
لمْ تكُن تَدْرٍي .. أنِي أُسَجلُ كُل شيءٍ عنْك في داخِلي
كُنتُ حينَها أدخِرُ بعضا من الفرحِ الفَائضْ
للحظاتِ الشوْق الَجافة ,,
لَقد كُنتُ موقِنة تمَامًا أن هذه اللحظة سَتأتِي
لَمْ أدْرِي حينَها .. أنِي أدخرُ للحظاتِ الموْت موتًا آخرْ
لَمْ أدرِي أني سَأصلُ إلى حدِ مَا في الشوْق
أتمنَى فيه فُقدَان ذآكرتي
أتمنى فيه موْت الذكرى ,, بَدل إحيائهََا
وهاقَدْ أتتْ .. وهأنذا أُحاولُ قتلَ هذا الحُب كُل يوْم
ولكنْ .. كيف يَكُون لِي ذلكْ
وَأنا لو فعلْت .. فعَلَي قتْلُ كُل هذا المخْزون مِن الذآكِرة
أأقْتُلُها جميعَها .. ؟ ألنْ أكُون مُجرمة في حَقِها ؟!
!
أشْتَاقُك كثيييرَا .. كثيييرًا ..
وَلَا تدْرِي حجم تلْك الإبتِسَامة التي ترْتسِمُ فِي وجْهِي
حينَ تمُرُ علي أيُ لحْظة في ذاكِرتي احتوتْك
ولنْ تدْري كيْف أنَ الشمْسَ تُشرِقُ فجْأة من عُمق اللْيلْ
...وتُشعُ النُجوم في سَماءِ نهَاري ..
كلمَا زارَنِي طيْفُك ..
أتذكرُ كلماتك حرْفا حرْفا .. و في كُل مرة يهتزُ لهَا قلْبي كَما في المرَة الأولَى
أذْكُرُ .. جميعَ حركَاتك .. وسكنَاتك ..
تقاسِيمَ وجهِك .. وتفاصِيل ملَامِحِكْ
ذلكَ البَريقُ اللماعُ الذي كُنتُ أراهُ في عيْنيْك .. مَازال في بُعدك يُنير ليْلي
و نغْمة ضِحكتِك العذْبة .. مَازِلتُ أذكُرُهَا
أنتَ حينَهَا ..
لمْ تكُن تَدْرٍي .. أنِي أُسَجلُ كُل شيءٍ عنْك في داخِلي
كُنتُ حينَها أدخِرُ بعضا من الفرحِ الفَائضْ
للحظاتِ الشوْق الَجافة ,,
لَقد كُنتُ موقِنة تمَامًا أن هذه اللحظة سَتأتِي
لَمْ أدْرِي حينَها .. أنِي أدخرُ للحظاتِ الموْت موتًا آخرْ
لَمْ أدرِي أني سَأصلُ إلى حدِ مَا في الشوْق
أتمنَى فيه فُقدَان ذآكرتي
أتمنى فيه موْت الذكرى ,, بَدل إحيائهََا
وهاقَدْ أتتْ .. وهأنذا أُحاولُ قتلَ هذا الحُب كُل يوْم
ولكنْ .. كيف يَكُون لِي ذلكْ
وَأنا لو فعلْت .. فعَلَي قتْلُ كُل هذا المخْزون مِن الذآكِرة
أأقْتُلُها جميعَها .. ؟ ألنْ أكُون مُجرمة في حَقِها ؟!

مَنْ علمَك أنْ تكذِبَ بهذه البراءة !

مَنْ علمَك أنْ تكذِبَ بهذه البراءة !
تجعَلُهَا تبْدو بريئة جدا ,, كذبة بيضَاء شهية جدًا
أنَا لا أُصدقك حين تكْذبْ .. لأني غبيَة
بَلْ لأني أُحبك أكثر حِين تكذبْ
أحبُ ملآمح وجهك البريئة حين تكذِبْ
...أُحب الطريقة التي تلفظُ بها كذْبتك المهذبة
أُحبك جدًا


أغار عليك من كل شي ...

اغارُ عليْك من كُل شيْء ..
مِن كلماتٍ ليستْ كلماتي و نظرآتِ ليستْ نظراتِي ..
من إمرأة عرفتها قبْلي و إمرأة ستعرِفها بعدي ..
من صبح سرق حياته من عينيك و شمس عرفت دفئها بين يديك
وطير اقتبس غتائه من صوتك و نسيم حيره ملمس خدك
... أغارُ عليك من كل شيءْ ,,
من كأس تلامس شفاهك وتحتوي أنفاسك ..
من سرير يحضنك كل ليلة ..
من طفل صغير طبعت على جبينه قُبلة ..
من نجمات راحت تتراقص فرحا ,, لما أبصرت وجهك يطل عليها
وحياة عرفت جمالها لما انت اقبلت اليها
أغار عليك من كل شيء وأتعبتني غيرتي جدا ..
أغار عليك من كل شيء !